(راعياً) أي منفرداً بها مر في كتاب الحرث. قوله (قليب) الخطابي: أي بئر تحفر فينقلب ترابها قبل أن تطوى و (الغرب) الدلو الكبير أكبر من الذنوب و (العبقري) كل شيء يبلغ النهاية و (العطن) مناخ الإبل وهذا مثل ضربه في ولاية أبي بكر وعمر رضي الله عنهما بعد رسول الله ? و (الذنوبان) إنما هما سنتان وليهما أبو بكر رضي الله عنه و (ضعف نزعه) إنما هو إشغاله بقتال أهل الردة ولم يتفرغ لفتح الأمصار وجباية الأموال وأما عمر رضي الله عنه