ثبوته له. الخطابي: معنى هذا أن الكافر مباح الدم بحكم الدين قبل أن يقول كلمة التوحيد فإذا قالها صار معصوم الدم كالمسلم فإن قتله المسلم بعد ذلك صار دمه مباحا بحق القصاص كالكافر، ولم يرد به إلحاقه بالكفر على ما يقوله الخوارج من تكفير المسلم بالكبيرة (ابن علية) بضم المهملة وفتح اللام وشدة التحتانية إسماعيل و (عفراء) مؤنث الأعفر بالمهملة والفاء والراء واسمهما معاذ ومعوذ الأنصاريان و (برد) أي مات و (أبا جهل) بالنصب أي على طريقة النداء وعلى لغة من جوز ذلك و (هل فوق) أي ليس فلعلكم زائدا على قتل رجل و (أبو مجلز) بكسر الميم وسكون الجيم وفتح اللام وبالزاي اسمه لاحق السدوسي التابعي و (الاكار) الزارع والانصار قتلوه وكانوا أهل زراعة أي يا ليت