للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أَيْدِيَهُمْ، وَتُرِكُوا فِى نَاحِيَةِ الْحَرَّةِ حَتَّى مَاتُوا عَلَى حَالِهِمْ. قَالَ قَتَادَةُ بَلَغَنَا أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلّم بَعْدَ ذَلِكَ كَانَ يَحُثُّ عَلَى الصَّدَقَةِ، وَيَنْهَى عَنِ الْمُثْلَةِ. وَقَالَ شُعْبَةُ وَأَبَانُ وَحَمَّادٌ عَنْ قَتَادَةَ مِنْ عُرَيْنَةَ. وَقَالَ يَحْيَى بْنُ أَبِى كَثِيرٍ وَأَيُّوبُ عَنْ أَبِى قِلَابَةَ عَنْ أَنَسٍ قَدِمَ نَفَرٌ مِنْ عُكْلٍ.

٣٩١٩ - حَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ أَبُو عُمَرَ الْحَوْضِىُّ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ وَالْحَجَّاجُ الصَّوَّافُ قَالَ حَدَّثَنِى أَبُو رَجَاءٍ مَوْلَى أَبِى قِلَابَةَ وَكَانَ مَعَهُ بِالشَّامِ أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ اسْتَشَارَ النَّاسَ يَوْماً قَالَ مَا تَقُولُونَ فِى هَذِهِ الْقَسَامَةِ فَقَالُوا حَقٌّ، قَضَى بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم وَقَضَتْ بِهَا الْخُلَفَاءُ، قَبْلَكَ. قَالَ وَأَبُو قِلَابَةَ خَلْفَ سَرِيرِهِ فَقَالَ عَنْبَسَةُ بْنُ سَعِيدٍ فَأَيْنَ حَدِيثُ أَنَسٍ فِى الْعُرَنِيِّينَ

ــ

و) الذود (من الإبل ما بين الثلاث إلى العشرة و) الطلب (جمع الطالب و) المثلة (الفظعة يقال مثل بالقتيل إذا جدعه وهذا مرسل من قتادة مر الحديث في باب أبوال الإبل في كتاب الوضوء قوله حفص (بالمهملتين) ابن عمر الحوضي (بفتح المهملة وسكون الواو وبالمعجمة روى عنه البخاري بدون الواسطة في الوضوء والحجاج (بفتح المهملة وشدة الجيم الأولى الصواف (بالمهملة والواو ابن أبي ميسرة ضد الميمنة البصري و) أبو رجاء (ضد الخوف سلمان ألجرمي بفتح الجيم وإسكان الراء مولى أبي قلابة بكسر القاف وتخفيف اللام وبالموحدة والقامة هي قمة الإيمان على الأولياء في الدم عند اللوث أي القرائن المغلبة و) عنبسة (بفتح المهملة وسكون النون وفتح الموحدة وبالمهملة ابن سعيد القرشي الأموي. فان قلت كيف يدفع حديث العرنيين أي

<<  <  ج: ص:  >  >>