وشدة الراء والحديث تقدم آنفا بلفظ الشئ بدل الآخر وهذا مقيد لذلك المطلق و (يحيى المازني) بالزاي والنون و (لا تخيروني) أي لا تضلوني بحيث يلزم نقص أو غضاضة على غيره أو بحيث يؤدي إلى الخصومة أو قاله تواضعا ومر الحديث في أول كتاب الخصومات. قوله (مسلم) بتخفيف اللام المكسورة الفراهيدي أي الزرع و (الكمأة) بفتح الكاف وسكون الميم وأحدها كمء عكس