جملة حالية وفي بعضها مد وثلث فذلك إما كناية عن اللغة الربعية يكتبون المنصوب بدون الألف وإما أن في كان ضمير الشأن مر الحديث مع تحقيق المد في كتاب الكفارات، قوله {عبد الله بن مسلمة} بفتح الميم واللام والبركة في المكيال تستلزم البركة في المكيل. قوله {أبو ضمرة} بفتح المعجمة وسكون الميم وبالراء أنس بن عياض بتخفيف التحتانية وبالمعجمة آخرا و {موسى بن عقبة} بسكون القاف و {توضع الجنائز} أي للصلاة عليها وفي بعضها موضع الجنائز. و {عمرو} هو مولى المطلب ابن عبد الله المخزومي بالزاي و {يحبنا} أي يحبنا أهله ويحتمل أن يكون حقيقة بأن الله سبحانه وتعالى خلق فيه الحياة والإدراك والمحبة و {لابتا المدينة} بتخفيف الموحدة حرتاها أي ما بين طرفيها من