النسائي ولكني أستبعد أن يكون هو المراد في الحديث، لأمرين: الأول: أنه لو
كان هو لنسبه الإمام الطحاوي تفريقا بينه وبين بكار بن قتيبة الثقة. والآخر
: أنني لم أر له رواية عن أبي أحمد الزبيري، بخلاف ابن قتيبة. والله أعلم.
٢٣٣٥ - " من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله
الجنة ".
رواه البخاري في " التاريخ " (١ / ٢ / ١١١ / ١٨٧٣) والترمذي (٢٤٥٢)
والحاكم (٤ / ٣٠٧ - ٣٠٨) وعبد بن حميد في " المنتخب من المسند " (١٥٦ / ٢)
والعقيلي في " الضعفاء " (٤٥٧) والقضاعي (٣٣ / ١) وأبو نعيم في " الجنة
" (٨ / ٢) عن أبي عقيل الثقفي حدثنا يزيد بن سنان التميمي قال: سمعت بكير بن
فيروز قال: سمعت أبا هريرة يقول: فذكره مرفوعا. وقال العقيلي: " يزيد
بن سنان أبو فروة الرهاوي، لا يتابع عليه ولا يعرف إلا به، قال يحيى: ليس
بشيء ". وقال الحافظ في " التقريب ": " ضعيف ". وتساهل الترمذي فقال: "
حديث حسن غريب "! والحاكم فقال:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute