٣٥٢٤- (إنّ جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرةً، وإنّه عارضني العام مرتين، ولا أراه إلا حضر أجلي، وإنك أول أهل بيتي لحاقاً بي، [فاتقي الله، واصبري؛ فإني نعم السلف أنا لك] ) .
أخرجه البخاري (٣٦٢٤ و٦٢٨٥ و٦٢٨٦) ، ومسلم (٧/١٤٣) ، والنسائي في " الكبرى"(٨٣٦٨) ، وابن ماجه (١٦٢١) ، والطحاوي في "مشكل الآثار"(١/٤٨ و٤٩) ، وابن سعد (٢/٢٤٧- ٢٤٨ و٨/٢٧) ، وأحمد (٦/٢٨٢) ، وأبو نعيم في "الحلية "(٢/ ٤٠) ، والبيهقي في "دلائل النبوة"(٧/١٥٥) أخرجوه من حديث عائشة عن فاطمة رضي الله عنهما، والسياق للبخاري في الموضع الآخر، والزيادة له من الموضع الأول، وكذلك رواها الطحاوي وأبو نعيم. *
٣٥٢٥- (إنّ حقاً على الله: أن لا يرفع شيئاً من الدنيا إلا وضعه) .
أخرجه البخاري (٦٥٠١) ، وابن حبان (٧٠١) ، والنسائي (٢/١٢٢) ، وأبو داود (٤٨٠٢) ، والبيهقي في "الشعب "(٧/٣٤١/١٠٥١٠) ، وأحمد (٣/١٠٣) من حديث أنس قال:
كانت ناقة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - تسمى العضباء، وكانت لا تُسبق، فجاء أعرابي على قعود له، فسبقها، فاشتد ذلك على المسلمين، وقالوا: سُبقت العضباء! فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ... فذكره.
ثم رواه البيهقي (١٠٥١١) من طريق أبي بكر بن أبي أويس عن سليمان بن بلال قال: قال يحيى: أخبرني ابن شهاب قإل: سمعت سعيد بن المسيب يقول: ... فذكر القصة، وقال: فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: