للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الكبير" (١٧/٣١٨/٨٨٢) من طرق عن الليث عن الحارث بن يعقوب عن عبد الرحمن بن شماسة:

أن فقيماً اللخمي قال لعقبة بن عامر: تختلف بين هذين الغرضين؛ وأنت كبير يشق عليك؟! قال عقبة: لولا كلام سمعته من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم أعان. قال الحارث: فقلت لابن شماسة: وما ذاك؟ قال: إنه قال: ... فذكر الحديث، والسياق لمسلم.

وتابعه ابن لهيعة عن الحارث بن يعقوب به.

أخرجه ابن عبد الحكم في "فتوح مصر" (ص ٢٩٢) .

وليس في رواية أبي عوانة والطبراني:

" ... أو قد عصى".

ولم يذكرها الحافظ في "التلخيص الحبير" (٤/١٦٦) في الحديث؛ وقد عزاه لمسلم؛ فلعله أشار بذلك إلى ترجيح اللفظ الأول:

"فليس منا" بدون الشك. والله أعلم. *

٣٤٤٩- (إذا أردتَ أن تغزوَ؛ اشْترِ فَرِساً أدْهَمَ، أغَرُّ، محجلاً، مُطلَقَ اليمنى؛ فإنّك تغنمُ وتسلَمُ) .

أخرجه الحاكم (٢/٩٢) ، والطبراني في "المعجم الكبير" (١٧/٢٩٣/٨٠٩) من طريق عبيد بن الصًّبًّاح: أنبأ موسى بن علي بن رباح عن أبيه عن عقبة بن عامر رضي الله عنه، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ... فذكره. وقال الحاكم:

<<  <  ج: ص:  >  >>