٣٥٨٨- (إنّهم كانوا يسمون بأنبيائهم والصالحين قبلهم) .
رواه مسلم (٧/١٧١) من طريق سماك بن حرب عن علقمة بن وائل عن المغيرة بن شعبة قال:
ئما قدمت نجران سألوني، فقالوا: إنكم تقرؤون: (يا أخت هارون) ، وموسى قبل عيسى بكذا وكذا؟! فلما قدمت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛ سألته عن ذلك؟ فقال: ... فذ كره.
ورواه الترمذي (٣١٥٥) ، والئسائي في " الكبرى"(١١٣١٥) ، وأحمد (٤/٢٥٢) ، وابن حبان في "صحيحه "(٦٢٥٠- الإحسان) ، والبغوي في "شرح السنة "(٣٣٦٢) وفي " تفسيره "(٥/ ٢٢٩) ، والطبري في " تفسيره "(١٦/ ٥٩) ، والطبرا ني في " المعجم الكبير"(٢٠/ رقم ٩٨٦) ، والبيهقي في "الدلائل "(٥/٣٩٣) من طرق عن سماك به. *
رواه مسلم (٣/١٠٣) ، وأحمد (١/٢٠ و٣٥) من ثلاثة طرق عن الأعمش عن أبي وائل عن سلمان بن ربيعة قال: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: قَسَمَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قسماً، فقلت: والله يا رسول الله! لَغَيْرُ هؤلاء كان أحقّ به منهم؟ قال: ... فذكره.