قال ابن عمر: فوقع في نفسي أنها النخلة، ورأيت أبا بكر وعمر لا يتكلمان، فكرهت أن أتكلم أو أقول شيئاً، فقال عمر: لأن تكون قلتها؛ أحب إلي من كذا وكذا.
! خرجه مسلم (٨/١٣٨) ، والطبري (١٣/١٣٨) . *
٣٥٤٥- (إنّ منهم من تأخذه النارُ إلى كعبيه، [ومنهم من تأخذه النار إلى ركبتيه] ، ومنهم من تأخذه إلى حُجْزَته، ومنهم من تأخذه إلى عنقه) .
أخرجه مسلم (٨/ ١٥٠) ، وابن أبي شيبة في "المصنف "(١٦٠٢٦) ، وأحمد (٥/ ١٠ و١٨) ، والطبراني في "المعجم الكبير"(٦٩٦٩ و٦٩٧٠) من طريق، أبي نضرة عن سمرة بن جندب أنه سمع نبي الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ... فذكر الحديث. والسياق لمسلم مع الزيادة.
ورواه الطبراني (٦٨٨٩) من طريق سعيد بن بشير عن الحسن عن سمرة به نحوه. *
٣٥٤٦- (إنّ هذا اخترط سيفي وأنا نائمٌ، فاستيقظت وهو في يده صلتاً، فقال لي: من يمنعك مني؟ قلت: الله، فها هو ذا جالسٌ) .
أخرجه البخاري (٤١٣٤ و٤١٣٥) ، ومسلم (٧/٦٢) ، والنسائي في " السنن الكبرى "(٨٧٧٢ و ٢ ٨٨٥) ، والبيهقي في " السنن "(٦/٣١٩) وفي "دلائل النبوة "(٣/٣٧٣) ، وأحمد (٣/٣٣١١) من طريق سنان بن أبي سنان وأبي سلمة عن جابر بن عبد الله: