يعني لفظة:"الحق "، لكن معناها صحيح، يشهد له مجموع روايات الحديث
كما هو ظاهر.
وللطرف الأول من الحديث:(التقوى والعدل) طرق أخرى في "الصحيحين " وغيرهما، وقد خرجت بعضها في "الإرواء"(٦/ ٤١- ٤٢) . وانما كان المقصود هنا العناية بتخريج الشطر الثاني منه، والتوصل إلى معرفة مرتبته، فقد تبين أنه صحيح، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. *