للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

أخرجه البخاري (١ / ٣٥٧ / ٢٤٧) ومسلم (٨ / ٧٧)

وأبو داود (٥٠٤٦ - ٥٠٤٧) والترمذي (٣٥٦٩) وصححه، والنسائي (٧٨١ و ٧٨٢)

وابن حبان (٥٥١١) والطبراني في " الدعاء " (٢ / ٩٠٥ / ٢٤٥) وكذا أحمد (

٤ / ٢٩٣) والبيهقي في " شعب الإيمان " (٤ / ١٧٣ / ٤٧٠٤) من طرق عن منصور به

. وأخرجه مسلم، والنسائي (٧٨٣ - ٧٨٥) ، وابن أبي شيبة (٩ / ٧٣ / ٦٥٧٧

و١٠ / ٢٤٦ / ٩٣٤٥) وأحمد (٤ / ٢٤٦) من طرق عن سعد بن عبيدة به نحوه. طريق

ثالثة: قال الحميدي في " مسنده " (٣١٦ / ٧٢٣) : حدثنا سفيان قال: حدثنا أبو

إسحاق الهمداني قال: سمعت البراء بن عازب يقول: كان رسول الله صلى الله عليه

وسلم يقول عند مضجعه، أو أمر أن يقال عند المضجع، أو أمرني أن أقول عند مضجعي

- شك فيه سفيان لا يدري أيتهن - قال: اللهم.. الحديث. قلت: وهذا إسناد

صحيح متصل بالسماع من سفيان - وهو ابن عيينة - لأبي إسحاق - وهو السبيعي -

قبل اختلاطه، مصرحا بسماعه من البراء، فأمنا بذلك تدليسه واختلاطه، لكن فيه

شك سفيان في متن الحديث هل هو من فعله صلى الله عليه وسلم كان يقوله عند مضجعه

، أو أمر غيره به، وبكل من الأمرين جاءت به الروايات عن أبي إسحاق من رواية

سفيان وغيره عنه، وعن غيره، وإليك البيان: أولا: عن سفيان بن عيينة عنه

. أخرجه الترمذي (٣٣٩١) والروياني في " مسنده " (ق ٨٤ / ٢ - ٨٥ / ١)

والطبراني في " الدعاء " (٢ / ٩٠٣ / ٢٤١) من طرق عنه بلفظ الأمر، الأول بلفظ

:

<<  <  ج: ص:  >  >>