(١/٣٨٠ و ٤٣٢ و٤٤١) ، وأبو نعيم في "أخبار أصبهان "(٢/ ١٦١) من طرق عن الأعمش به، وزاد أحمد في رواية بلفظ:
"كان قومه يضربونه حتى يُصرع ".
وإسنادها صحيح على شرط الشيخين.
وساق بعدها بنفس الإسناد عن ابن مسعود قال:
قسم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قسماً، فقال رجل: إن هذه لقِسمةً ما أريدَ بها وجه الله!
قال: فأتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فذكرت ذلك له، فاحمر وجهه- قال شعبة: وأظنه قال: - وغضب؛ حتى وددت أني لم أخبره- قال شعبة: وأحسبه- قال:"يرحمنا الله وموسى- شك شعبة في "يرحمنا الله وموسى"- قد أوذي بأكثر من هذا فصبر".
هذه ليس فيها شك:"قد أوذي بأكثر من ذلك، فصبر".
وأخرجه في مكان آخر (١/ ٤١١) دون شك شعبة.
وكذلك أخرجه البخاري (٦/٤٣٦/٣٤٠٥و١١/١٣٦/٦٣٣٦) من طرق أخرى
عن شعبة به.
وكذلك رواه أحمد (١/ ٣٨٠) ، والبخاري (٨/٥٥و١٠/٤٧٥و٥١١) من طريق