- عباد بن حمزة.
ثم جاءت روايات على وجه الجمع والتفرد بين هؤلاء- جميعاً-:
عباد بن عبد الله- وحده-، وفاطمة - وحدها -، وعباد بن عبد الله وفاطمة - معاً-، وعباد بن حمزة وفاطمة- معاً -.
وثمة وجه آخر، هو:
- ابن أبي مليكة.
وهو- في الأصل- الراوي عن عباد عن أسماء؛ لكنه- في رواية- رواه عن أسماء مباشرة.
وهذا محتمل، ولعله من المزيد في متصل الأسانيد؛ إذ إن له رواية معروفة عنها.
وعن أسماء- في هذا الحديث- راويان آخران:
٥- أبو بكر الحنفي:
يرويه أحمد (٦/٣٥٢) - عنه- عن الضحاك بن عثمان عن وهب بن كيسان - عنها- مر فوعاً.
٦- وكيع:
يرويه أحمد (٦/٣٥٣- ٣٥٤) - عنه- عن أسامة بن زيد عن محمد بن المنكدر- عنها- مرفوعاً.
ثانياً: حديث عائشة:
وهو مروي من طريق ابن أبي مليكة- نفسه -:
رواه أبو داود (١٧٠٠) ، وأحمد (٦/١٠٨ و١٣٩و١٦٠) ، والدولا بي في "الكنى"
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute