وأخرجه البخاري "٤٨٩٩" في تفسير سورة الجمعة: باب {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً} ، ومسلم "٨٦٣" "٣٧" من طريقين عن خالد الطحان، عن حصين، به. وفيه عند مسلم أن جابرا قال: أنا فيهم. وأخرجه الواحدي في "أسباب النزول" ص ٢٨٦ من طريق إسرائيل، عن حصين، عن أبي سفيان، عن جابر بن عبد الله. وأخرجه أحمد "٣/٣٧٠"، والبخاري "٩٣٦" في الجمعة: باب إذا نفر الناس عن الإمام في صلاة الجمعة، فصلاة الإمام ومن بقي جائزة و"٢٠٥٨" في البيوع: باب قول الله تعالى: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا} ، من طريق زائدة بن قدامة، وأخرجه البخاري "٢٠٦٤" في البيوع: باب {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا} ، وابن الجارود في "المنتقى" "٢٩٢" من طريق محمد بن فضيل، وأخرجه مسلم "٨٦٣" "٣٦"، والطبري ٢٨/١٠٥، وأبو يعلى "١٨٨٨"، والبيهقي ٣/١٩٧ من طريق جرير بن عبد الحميد، وأخرجه الطبري ٢٨/١٠٤، والواحدي ص ٢٨٦ من طريق عبثر بن القاسم، وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/١١٣، وعنه مسلم "٨٦٣" عن عبد الله بن إدريس، خمستهم عن حصين، عن سالم بن أبي الجعد، عن جابر بن عبد الله. والعير: هي الإبل التي تحمل التجارة طعاما كانت أو غيره، وهي مؤنثة لا واحد لها من لفظها.