وأخرجه أحمد ٦/٨٥، والد ارمي ٢/٣٢٣، وابن ماجه (٣٦٨٨) في الأدب: باب الرفق، من طريق الأوزاعي عن الزهري مختصراً دون قصة سلام اليهود. وأخرجه البخاري (٢٩٣٥) في الجهاد: باب الدعاء على المشركين بالهزيمة والزلزلة، و (٦٠٣٠) في الأدب: باب لم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - فاحشاً ولا متفحشاً، و (٦٤٠١) في الدعوات: باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "يُستجاب لنا في اليهود ولا يستجاب لهم فينا"، وفي "الأدب المفرد" (٣١١) ، والبغوي (٣٣١٣) من طريقين عن أيوب، عن عبد الله بن أبي مليكة، ومسلم (٢١٦٥) (١١) من طريق مسروق، كلاهما عن عائشة بنحوه. (١) إسناده صحيح على شرط الشيخين، وقد تقدم تخريجه برقم (٤٧٧) . ونزيد هنا أنه أخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (٢٧١) ، والبغوي (٣٦٦٦) عن محمد بن كثير، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/٥١٤، والطيالسي (٢٢٤٦) ، وابن سعد في "الطبقات" ١/٣٦٥، والبيهقي في "دلائل النبوة" ١/٣١٣-٣١٤ من طرق عن الأعمشُ، به.