وأخرجه الطيالسي ٤٨٧ و٤٨٨، وأحمد ٤/٣٩٢ و٣٩٧ و٤٠٢ و٤٠٥ و٤١٧، والبخاري ١٢٣ في العلم: باب من سأل وهو قائم عالماً جاساً، و٢٨١٠ في الجهاد: باب مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا، و٣١٢٦ في فرض الخمس: باب من قاتل للمغنم هل ينقص أجره، و٧٤٥٨ في التوحيد: باب قوله تعالى: {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ} ، ومسلم ١٩٠٤ في الإمارة: باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله، وأبو داود ٢٥١٧ في الجهاد: باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا، والترمذي ١٦٤٦ في فضائل الجهاد: باب ما جاء فيمن يقاتل رياء وللدنيا، والنسائي ٦/٢٣ في الجهاد: باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا، وابن ماجة ٢٧٨٣ في الجهاد: باب النية في القتال، والبيهقي ٩/١٦٧ و١٦٨، والبغوي ٢٦٢٦ من طرق عن أبي وائل، بهذا الإسناد.