(٢) في أصل " التقاسيم ": " كثير " وهو تحريف، وقد جاءت على الصواب في هامشه، وهو كذلك في " مسند أبي يعلي ". (٣) في الأصل و" الموارد " ص ٣٢٢: أم سليم، وهو خطأ من النساخ، والتصويب من " مسند أبي يعلي " ومصادر الحديث. (٤) إسناده صحيح على شرط مسلم، بديل: هو ابن ميسرة العقيلي البصري، ثقة من رجال مسلم، وباقي السند ثقات على شرط الشيخين، وهو في " مسند أبي يعلي " (٧٠١٢) . وأخرجه أبو داود (٢٣٠٤) في الطلاق: باب فيما تجتنبه المعتدة في عدتها، عن أبي خيثمة زهير بن حرب، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٦/٣٠٢ والنسائي ٦/٢٠٣-٢٠٤ في الطلاق: باب ما تجتنب الحادة من الثياب المصبغة، وابن الجارود (٧٦٧) والبيهقي ٧/٤٤٠ من طريق يحيي بن أبي بكير به. وأخرجه عبد الرزاق (١٢١١٤) عن معمر، عن بديل العقيلي عن الحسن بن مسلم، عن صفية بنت شيبة، عن أم سلمة، موقوفاً، ومن طريقه أخرجه البيهقي ٧/٤٤٠. وأخرجه الطبراني ٢٣/ (٨٣٨) من طريق سفيان، عن معمر، به. قوله: "الممشقة ": المشق بالكسر: المغرة، وهو لون ليس بناصع الحمرة، أو شقرة بكدرة، وثوب ممشق: مصبوغ به.