وأخرجه أحمد "٥/٢٨٣"، ومسلم "٢٥٦٨" في "٤١" في البر والصلة: باب فضل عيادة المريض، والترمذي "٩٦٧" في الجنائز: باب ما جاء في عيادة المريض، من طرق عن يزيد بن زريع بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد "٥/٢٧٦" و"٢٧٩" و"٢٨٣"، ومسلم "٢٥٦٨" "٤٠"، وابن أبي شيبة "٣/٢٣٣-٢٣٤"، والطبراني "٢/١٤٤٦"، والقضاعي في "مسند الشهاب" "٣٨٥"، والبيهقي "٣/٣٨٠"، والبغوي "١٤٠٨" من طرق عن خالد الحذاء، به. وأخرجه أحمد "٥/٢٧٩" و"٢٨٣"، ومسلم "٢٥٦٨" "٣٩"، والبيهقي "٣/٣٨٠" من طريق أيوب، عن أبي قلابة، به. وأخرجه أحمد "٥/٢٧٦"، والبيهقي "٣/٣٨٠" من طريق شعبة، والبيهقي "٣/٣٨٠" من طريق ثابت أبي زيد، كلاهما عن عاصم الأحول، عن أبي قلابة، به. وقد سقط من "مسند أحمد" "أبي" قبل "أسماء" فيستدرك. وأخرجه أحمد "٥/٢٧٧" من طريق عياض، و"٥/٢٨٤"، ومسلم "٢٥٦٨" "٤٢"، والترمذي "٩٦٨"، والبخاري في "الأدب المفرد" "٥٢١"، والطبراني "٢/١٤٤٥"، والقضاعي في "مسند الشهاب" "٣٨٤"، والبيهقي "٣/٣٨٠"، والبغوي "١٤٠٩" من طريق عاصم الأحول، والبخاري في "الأدب المفرد" "٥٢١" من طريق المثنى، ثلاثتهم عن أبي قلابة، عن أبي الأشعث الصنعاني، عن أبي أسماء الرجبي، عن ثوبان مرفوعاً. وقوله: "المخرقة" أي: الطريق، ويروى: "خرافة الجنة"، أي: في اجتناء في ثمر الجنة، فالمعنى أن عائد المريض على طريق تؤديه إلى طريق الجنة، أو أن عائد المريض في بساتين الجنة وثمارها.