وأخرجه مسلم "٥٧٩" "١١٣" في المساجد: باب صفة الجلوس في الصلاة، وكيفية وضع الدين على الفخذين، والبيهقيي في السنن ٢/١٣١ من طريق أبي بكر بن أبي شيبة، والدارقطني ١/٣٤٩-٣٥٠ من طريق محمد بن آدم، كلاهما عن أبي خالد الأحمر، به. وأخرجه مسلم "٥٧٩" "١١٣"، والبيهقي ٢/١٣١ من طريق الليث بن سعد، والدارمي ١/٣٠٨ من طريق ابن عيينة، وأبو داود "٩٨٩" في الصلاة: باب الإشارة في التشهيد، والنسائي ٣/٣٧ في السهو: باب بسط اليسرى على الركبة، وأبو عوانة ٢/٢٢٦، والبغوي في شرح السنة "٦٧٦" من طريق زياد بن سعد، ثلاثتهم عن ابن عجلان، بهذا الإسناد. ورواية زياد أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يشير بإصبعه إذا دعا ولا يحركها. وأخرجه مسلم "٥٧٩" "١١٢"، وأبو داود "٩٨٨"، وأبو عوانة ٢/٢٢٥، والبيهقي ٢/١٣٠ من طريق عثمان بن حكيم، والنسائي ٣/٣٧، وأبو عوانة ٢/٢٢٦، ٢٢٧، من طريق عمرو بن دينار، كلاهما عن عامر بن عبد الله بن الزبير، به. وسيرد بعده من طريق يحيى القطان، عن ابن عجلان، به. فانظره.