(٢) إسناده صحيح على شرط الشيخين. وهو في "الموطأ" ١/١٢١-١٢٢ بأطول مما هنا. ومن طريق مالك أخرجه عبد الرزاق (٤٧٠٨) ، وأحمد ١/٢٤٢ و٣٥٨، والبخاري (١٨٣) في الوضوء: باب قراءة القرآن بعد الحديث وغيره، و (٩٩٢) في الوتر: باب ما جاء في الوتر، و (١١٩٨) في العمل في الصلاة: باب استعانة اليد في الصلاة، و (٤٥٧٠) في التفسير: باب {الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا} و (٤٥٧١) باب {ربنا إنك مَن تدخل النار فقد أخزيته} ، و (٤٥٧٢) باب {ربنا إننا سمعنا مناديًا ينادي للإيمان} ، ومسلم (٧٦٣) (١٨٢) في صلاة المسافرين: باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه، وأبو داود (١٣٦٧) في الصلاة: باب في صلاة الليل، والنسائي ٣/٢١٠-٢١١ في قيام الليل: باب ذكر ما يستفتح به القيام، والترمذي في "الشمائل" (٢٦٢) ، وابن ماجه (١٣٦٣) في إقامة الصلاة: باب ما جاء في كم يصلي بالليل، وأبو عوانة ٢/٣١٥-٣١٦، والطبراني (١٢١٩٢) ، والبيهقي ٣/٧. وسيعيده المؤلف برقم (٢٥٩٢) و (٢٦٢٦) . والشن: القربة الخَلق، والإداوة الخلق، يقال لكل واحد: شنة وشن.