وأخرجه أحمد ٦/٩٠، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (٩١٨) ، والبيهقي في " السنن " ٣/٣٦١ من طريق الوليد بن مسلم، وابن ماجة (٣٨٩٠) في الدعاء، من طريق ابن أبي العشرين، كلاهما عن الأوزاعي، عن نافع، عن القاسم بن محمد، به. وأخرجه النسائي (٩١٩) ، والبيهقي ٣/٣٦١، ٣٦٢ من طريقين عن الأوزاعي، عن رجل، عن نافع، عن القاسم، به. وأخرجه النسائي (٩٢٠) من طريق الأوزاعي، عن محمد بن الوليد، عن نافع، عن القاسم به. وأخرجه أحمد ٦/١٢٩، والبخاري (١٠٣٢) في الاستسقاء: باب ما يقال إذا أمطرت، والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (٩٢١) ، والبيهقي في " السنن " ٣/٣٦١ من طريق عبد الله بن المبارك، عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن القاسم، به. ولفظ البخاري "اللهم صيباً نافعاً" والصيب: هو المطر المنهمر المتدفق. وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/٢١٨، من طريق أبي أسامة، والنسائي (٩٢٢) من طريق يحيي، كلاهما عن عبيد الله، عن نافع، عن القاسم، عن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مرسلاً. وأخرجه أحمد ٦/١١٩ من طريق علي بن إسحاق، عن عبد الله، عن نافع، وعبد الرزاق (١٩٩٩٩) ومن طريقه أحمد ٦/١٦٦، وأبو نعيم في " الحلية " ٢/١٨٦، و ٣/١٤، عن معمر، عن أيوب، كلاهما عن القاسم بن محمد، به. وانظر ما بعده. (١) ترجمه المؤلف في " الثقات " ٩/٩٣، فقال. محمد بن خنيس الغزي يروي عن سفيان بن عيينه، حدَّثنا عنه الحسن بن سفيان وابن قتيبة وذكره ابن ماكولا في =