وأخرجه مسلم "٨٩٢" "١٧" في العيدين: باب الرخصة في اللعب الذي لا معصية فيه، عن هارون بن سعيد، عن ابن وهب، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٦/٣٣و١٢٧، والنسائي ٣/١٩٥ في العيدين: باب ضرب الدف في يوم العيد من طريقين عن الزهري، به وأخرج البخاري "٩٤٩" و "٩٥٠"في العيدين: باب الحراب والدرق يوم العيد، و"٢٩٠٦" و "٢٩٠٧" في الجهاد: باب الدرق، ومسلم "٨٩٢" "١٩" من طريق محمد بن عبد الرحمن الأسدي، عن عروة، به. وأخرجه عبد الرزاق "١٩٧٣٦" من طريق ابن ملكية، عن عائشة, وأخرج الجزء الأخير منه: عبد الرزاق "١٩٧٢١"، والبخاري "٤٥٤" في الصلاة: باب أصحاب الحراب في المسجد، و"٥١٩٠" في النكاح: باب حسن المعاشرة مع الأهل، و"٥٢٢٩" باب نظر المرأة إلى الجيش ونحوهم من غير ريبة، ومسلم "٨٩٢" "١٨"، والنسائي ٣/١٩٥ ـ ١٩٦ في العيدين: باب اللعب في المسجد، والبيهقي ٧/٩٢ من طريق الزهري، به. وأخرجه أيضاً مسلم "٨٩٢" "٢١" من طريق عبيد بن عمير، عن عائشة. وانظر الحديث رقم "٥٨٦٩" و"٥٨٧١"و"٥٨٧٧". وقولها: "فاقدروا الجارية العرِبة الحديث السن" أي: قدروا رغبتها في ذلك إلى أن تنتهي، أي: قيسوا أمرها في حداثتها وحرصها على اللهو.