(١) تحرفت في الأصل إلى: " الذي " والتصويب من " التقاسيم " ١/لوحة ٤٠٤. (٢) قال الحافظ في " التلخيص " ٤/١٥٥: ووقع في " صحيح ابن حبان " ما يشعر بأن من العلماء من كره قتل الأوزاغ، فإنه قال: ذِكْرُ الْأَمْرِ بِقَتْلِ الْأَوْزَاغِ، ضِدَّ قَوْلِ مَنْ كره قتلها، ثم ساق حديث أم شريك. (٣) إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي الطاهر، واسمه أحمد بن عمرو بن عبد الله بن عمرو بن السرح، فمن رجال مسلم. وهو في " صحيحه " (٢٢٣٧) (١٤٣) عن أبي الطاهر، بهذا الإسناد. وقد صرح ابن جريج عنده وعند غيره بالسماع من عبد الحميد. وأخرجه أحمد ٦/٤٢١، والدارمي ٢/٨٩، والبخاري (٣٣٥٩) في أحاديث الأنبياء: باب {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا} ، ومسلم (٢٢٣٧) (١٤٣) ، =