وأخرجه أحمد ٦/٣١، ٣٢ و٢٨١، ومسلم "٢٣٢٧" و"٢٣٢٨"، والترمذي في "الشمائل" "٣٤١"، والدارمي ٢/١٤٧، من طرق عن هشام بن عروة، بهذا الإسناد. وأخرجه مالك ٣/٩٥، ٩٦ في باب ما جاء في حسن الخلق، ومن طريقه أخرجه أحمد ٦/١١٥، ١١٦ و ١٨١، ١٨٢، ٢٦٢، والبخاري "٣٥٦٠" في المناقب: باب صفة النبي صلى الله عليه وسلم، و"٦١٢٦" في الأدب: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "يسروا ولا تعسروا"، وفي كتابه "الأدب المفرد" "٢٧٤"، وأبو داود "٤٧٨٥" في الأدب: باب التجاوز في الأمر، والبيهقي في "السُّنن" ٧/٤١، والبغوي في "شرح السنُّة" "٣٧٠٣" عن الزهري، عن عروة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٦/١١٤ و١٣٠و ٢٢٣و٢٣٢، والبخاري "٦٧٨٦" في الحدود: باب إقامة الحدود والانتقام لحرمات الله، و"٦٨٥٣" باب كم التعزير والأدب، وأبو داود "٤٧٨٦" في الأدب، والترمذي في "الشمائل" "٣٤٢" من طرق عن الزهري، عن عروة، به.