وأخرجه الطيالسي "٣٧٩"، وأحمد في "المسند" ١/٣٧٧ و٤٢٦، وفي "الزهد" ص ٣٧، والترمذي "٢٣٢٨" في الزهد، وأبو الشيخ في "طبقات المحدثين بأصبهان" الورقة "١٥٠"، وأبو نعيم في "أخبار أصبهان" ٢/١١٦، والبغوي في "شرح السُّنة" "٤٠٣٥"، ويحيى بن آدم في "الجرح والتعديل" "١٢٥٤"، والخطيب في "تاريخ بعداد" ١/١٨ من طريق شمر بن عطية، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ١/٤٣٩، وابن الجعد "١٤٦٦"، من طريق شعبة، عن أبي التياح، عن ابن الأخرم رجل من طيئ، عن ابن مسعود، وأحمد ١/٤٣٩ أيضاً، والطيالسي "٣٨٠" من طريق شعبة، عن أبي حمزة، عن رجل من طيئ، عن أبيه، عن ابن مسعود قال: نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن التبقر في الأهل والمال. وقد أفاض الحافظ ابن حجر في "تعجيل المنفعة" ص ٤٧٨، ٤٧٩ في تحقيق إسناده، ونقله عنه بحروفه أحمد شاكر في تحقيق "مسند أحمد" "٤١٨١" وعلَّق عليه، فراجعه، فهو نفيس. وأخرجه علي بن الجعد في "مسنده" "١٣٥٥" من طريق أبي حمزة، سمعت رجلاً من طيئ، يحدث عن أبيه، عن عبد الله مرفوعاً. قال شعبة: قلت لأبي التياح: ما التبقر؟ قال: الكثرة. وفي الباب عن ابن عمر عند المحاملي في "الأمالي" ٦٩/٢، وفي سنده ليث بن أبي سليم، وهو ضعيف لسوء حفظه.