وأخرجه أحمد ٣/٣٨٤، ومسلم "١٥٦" في الإيمان: باب نزول عيسى ابن مريم حاكما بشريعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وابن منده في الإيمان "٤١٨" من طرق عن حجاج بن محمد الأعور، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٣/٣٤٥ عن موسى، عن ابن لهيعة، عن أبي الزبير، به. وأخرجه بنحوه أبو يعلى "٢٠٧٨" عن حفص الحلواني، عن بهلول بن مروق الشامي، عن موسى بن عبيدة، عن أخيه، عن جابر. وموسى بن عبيدة ضعيف. "٢" إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين، غير حنظلة بن علي الأسلمي فمن رجال مسلم. عبد الوهاب: هو ابن عبد المجيد بن الصلت الثقفي. وأخرجه عبد الرزاق "٢٠٨٤٢"، وأحمد ٢/٢٤٠و ٢٧٢و ٥١٣ و ٥٤٠، والحميدي "١٠٠٥"، ومسلم "١٢٥٢" في الحج: باب إهلال النبي صلى الله عليه وسلم، وابن جرير الطبري في "تفسيره" "٧١٤٤"، وابن منده في "الإيمان" "٤١٩"، والبيهقي في "السنن" ٥/٢، والبغوي "٤٢٧٨" من طرق عن الزهري، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/٢٩٠ - ٢٩١ عن يزيد بن هارون، عن سفيان بن حسين، عن الزهري، به. في حديث طويل. والإهلال: رفع الصوت بالتلبية، وفج الروحاء: قال ياقوت: بين مكة والمدينة كان طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بدر، وإلى مكة عام الفتح، وعام الحج.