وأخرجه أحمد ٦/٣١٩ عن عبد الرحمن بن مهدي، بهذا الإِسناد. وخرجه أحمد ٦/٣١٩، والطيالسي (١٦٠٩) ، والنسائي ٣/٢٢٢ في قيام الليل: باب صلاة القاعد في النافلة، من طريق شعبة، به. وأخرجه عبد الرزاق (٤٠٩١) ، وأحمد ٦/٣٠٤ و٣٠٥ و٣١٩ و٣٢٠ و٣٢١، وابن أبي شيبة ٢/٤٨، وابن ماجه (١٢٢٥) في إقامة الصلاة: باب في صلاة النافلة قاعدًا، و (٤٢٣٧) في الزهد: باب المداومة على العمل، والطبراني في "الكبير" ٢٣/ (٥١٣) و (٥١٤) و (٥١٥) و (٥١٦) من طرق عن أبي إسحاق، به. وفي بعض الروايات بعد قوله "وهو جالس": "إلا المكتوبة"، وفي بعضها "إلا الفريضة". (١) إسناده صحيح على شرط مسلم. وهو في "الموطأ" ١/١٣٧. ومن طريق مالك أخرجه: أحمد ٦/٢٨٥، ومسلم (٧٣٣) في صلاة المسافرين: باب جواز النافلة قائمًا وقاعدًا، والنسائي ٣/٢٢٣ في قيام الليل: باب صلاة القاعد في النافلة، والترمذي (٣٧٣) في الصلاة: =