وأخرجه ابن ماجة (٣٥٣٥) في الطب: باب قتل ذي الطُّفيتين، عن أبي الطاهر بن السرح بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (٢٢٣٣) (١٣٠) في السلام: باب قتل الحيات وغيرها، عن حرملة بن يحيى، عن ابن وهب، عن يونس، به. ولم يقل في حديثه: "ذا الطفيتين والأبتر"، وقال في أوله: " اقتلوا الحيات والكلاب ". وأخرجه أحمد ٢/١٢١ عن بشر بن شعيب بن أبي حمزة، عن أبيه، عن الزهري، بلفظ المؤلف. وأخرجه الحميدي (٦٢٠) ، وأحمد ٢/٩، ومسلم (٢٢٣٣) (١٢٨) ، وأبو داود (٥٢٥٢) في الأدب: باب في قتل الحيات، والبغوي (٣٢٦٢) عن سفيان بن عيينة، عن الزهري به. وزاد في آخره: وكان ابن عمر يقتل كل حية وجدها، فرآه أبو لبابة أو زيد بن الخطاب، وهو يطارد حية، فقال: إنه قد نهى عن ذوات البيوت. زاد الحميدي: قال سفيان: كان الزهري أبداً يقول فيه: زيد أو أبو لبابة. وأخرجه بهذه الزيادة في آخره: عبد الرزاق (١٩٦١٦) ، وعنه أحمد ٣/٤٥٢، ومسلم (٣٣٢) (١٣٠) ، والبغوي (٣٢٦٣) عن معمر، عن =