وأخرجه أحمد ٢/٣١٥ عن عبد الرزاق، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري ٣٣٩٩ في أحاديث الأنبياء: باب قول الله تعالى: {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً} [الأعراف: ١٤٢] ، عن عبد الله ابن محمد الجعفي، ومسلم ١٤٧٠ ٦٣ في الرضاع: باب لولا حواء لم تخن أنثى زوجها الدهر، عن محمد بن رافع، والبغوي ٢٣٣٥ من طريق أحمد بن يوسف السلمي، ثلاثتهم عن عبد الرزاق، به. وأخرجه البخاري ٣٣٣٠ في أحاديث الأنبياء: باب خلق آدم وذريته عن بشر بن محمد، عن عبد الله، عن معمر، به. وأخرجه مسلم ١٤٧٠ ٦٢ عن هارون بن معروف، عن عبد الله بن وهب، عن عمرو بن الحارث، عن أبي يونس مولى أبي هريرة، عن أبي هريرة. وأخرجه أحمد ٢/٣٠٤ عن محمد بن جعفر، عن عوف، عن خلاس بن عمرو الهجري، عن أبي هريرة. وأخرجه الحاكم ٤/١٧٥ من طريق روح بن عبادة، عن عون، عن محمد، عن أبي هريرة. وقوله: "لم يخنز اللحم" بالخاء المعجمة، والنون، والزاي، يقال: خنز اللحم يخنز من باب تعب: إذا أنتن وتغير ريحه، وفيه لغة أخرى أنه من باب قعد، قال النووي في شرح مسلم ١٠/٥٩: قال العلماء: معناه أن بني إسرائيل لما أنزل الله عليهم المن والسلوى نُهوا عن ادخارهما، فادخروا ففسد، وأنتن، واستمر من ذلك الوقت. وقوله: "لم تخن أنثى زوجها" قال الحافظ في الفتح ٦/٣٦٨: فيه إشارة...... =