وأخرجه عبد الرزاق [٣٩٦] ، ومن طريقه أحمد ١/٢٨٤، وابن الجارود في "المنتقى" برقم [٤٩] ، والبيهقي ١/٢٦٧، وأخرجه أحمد ١/٢٣٥ و٣٠٨ عن وكيع وعبد الله بن الوليد، وابن ماجه [٣٧١] عن علي بن محمد، عن وكيع، والدارمي ١/١٨٧، وابن الجارود [٤٨] ، والبيهقي ١/١٨٨ من طريق عبيد الله بن موسى، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/٢٦ من طريق أبي أحمد، كلهم عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي ١/٤٢، ومن طريقه ابن ماجه [٣٧٢] ، والدارقطني ١/٥٣، أخرجه أحمد ١/٣٣٧ عن حجاج، كلاهما عن شريك، عن سماك، به. وسميت زوجة النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الرواية ميمونه، وأخرجه الدارقطني ١/٥٢ من طريق شريك، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن ميمونة. ١ إسناده صحيح، رجاله كلهم ثقات، وأخرجه أبو داود [٨٣] في الطهارة: باب الوضوء بماء البحر، عن عبد الله بن مسلمة القعنبي، عن مالك، بهذا الإسناد. ومن طريق أبي داود أخرجه البيهقي في "السنن" ١/٣. وهو في =