وأشار الحافظ في " الفتح " ١١/٥٥٦ إلى رواية المؤلف هذه، واعتمدها في تعيين السائل والمسؤول عن اليمين الغموس. وأخرجه البخاري (٦٩٢٠) في استتابة المرتدين: باب إثم من أشرك بالله وعقوبته في الدنيا والآخرة عن محمد بن الحسين بن إبراهيم، والطبري في " جامع البيان " (٩٢٢٣) عن أبي هشام الرفاعي، والبيهقي ١٠/٣٥ من طريق سعيد بن مسعود، ثلاثتهم عن عبيد الله بن موسى، بهذا الإسناد. وأخرجه البيهقي ١٠/٣٥ من طريق محمد بن سابق، عن شيبان، به. وأخرجه بنحوه أحمد ٢/٢٠١، والدارمي ٢/١٩١، والبخاري (٦٦٧٥) في الأيمان والنذور: باب اليمين الغموس، و (٦٨٧٠) في الديات: باب قول الله تعالى: {وَمَنْ أَحْيَاها ... } ، والترمذي (٣٠٢١) في تفسير القرآن: باب ومن سورة النساء، والنسائي ٧/٨٩ في تحريم الدم: باب ذكر الكبائر، =