وأخرجه الطيالسي "١١٠٥"، وأحمد ٥/٤٤٨، ومسلم "٥٣٧" في المساجد/ والنسائي ٣/١٤ في السهو: باب الكلام في الصلاة، وابن خزيمة في "التوحيد" ص ١٢١، وابن أبي عاصم "١٠٤"، والبيهقي في "السنن" ١٠/٥٧، وفي "الأسماء والصفات" ص٤٢١، واللالكائي في "السنة" "٦٥٢"، والطبراني ١٩/"٩٢٧" و"٩٣٩"، من طرق عن يحيى بن أبي كثير، به. وأخرجه مالك ٣/٥، ٦ في العتق والولاء: باب ما يجوز في العتق في الرقاب الواجبة، عن هلال بْنِ أُسَامَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ عمر بن الحكم، ومن طريق مالك أخرجه الشافعي في "الرسالة" "٢٤٢"، والنسائي في النعوت والتفسير كما في "التحفة" ٢/٤٢٧، والبيهقي ١٠/٥٧. قال ابن عبد البَرّ في "تجريد التمهيد" ص١٨٧: هكذا يقول مالك في هذا الحديث: عمر بن الحكم، ولم يُتابع عليه، وهو مما عُدَّ من وهمه، وسائرُ الناس يقولون فيه: معاوية بن الحكم، وليس في الصحابة عمر بن الحكم، وقد ذكرنا ما في "التمهيد" ما فيه مخرج لمالك إن شاء الله، وأن الوهم فيه من شيخه لا منه. وانظر "أسد الغابة" ٤/١٤٥ و٥/٢٥٨. والجّوّانية: بفتح أوله، وتشديد ثانيه، وكسر النون، وياء مشددة: موضع قرب المدينة. وآسَفُ: أغضب. وصككتُها: لطمت وجهها. وفي الباب عن الشريد بن سويد الثقفي سيورده المؤلف برقم "١٨٩".