وأخرجه أحمد ٢/٥، ومسلم "١٠٨٠" "٦" في الصيام: باب وجوب صوم رمضان لرؤية الهلال والفطر لرؤية الهلال، والدارقطني ٢/١٦١، والبيهقي ٤/٢٠٢ من طريق إسماعيل بن علية، بهذا الإسناد. وأخرجه عبد الرزاق "٧٣٠٧" من طريق معمر، وأبو داود "٢٣٢٠"، والبيهقي ٤/٢٠٤ من طريق حماد بن زيد، كلاهما عن أيوب، به. وأخرجه مالك ١/٢٨٦ في الصيام: باب ما جاء في رؤية الهلال للصوم والفطر في رمضان، عن نافع، به. ومن طريق مالك أخرجه أحمد ٢/٦٣، والدارمي ٢/٣، والبخاري "١٩٠٦" في الصوم: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا رأيتم الهلال فصوموا وإذا رأيتموه فأفطروا"، ومسلم "١٠٨٠" "٣"، والنسائي ٤/١٣٤ في الصيام: باب ذكر الاختلاف على الزهري في هذا الحديث، والبيهقي ٤/٢٠٤، والدارقطني ٢/١٦١، والبغوي "١٧١٣". وأخرجه أحمد ٢/١٣، وعبد الرزاق "٧٣٠٦"، ومسلم "١٠٨٠"، والنسائي ٤/١٣٤ باب ذكر الاختلاف على عبيد الله بن عمر في هذا الحديث، والبيهقي ٤/٢٠٥ من طريق نافع، به. وأخرجه أحمد ٢/١٤٥، والشافعي ١/٢٧٤، والبخاري "١٩٠٠" باب هل يقال: رمضان أو شهر رمضان، ومسلم "١٠٨٠" "٨"والنسائي ٤/١٣٤، وابن ماجه "١٦٥٤" في الصيام: باب ما جاء في صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، من طريق عن الزهري، عن سالم بن عبد الله، عن ابن عمر. وأخرجه البيهقي ٤/٣٠٥ من طريق عاصم بن محمد، عن أبيه، عن ابن عمر. قوله "فاقدروا له" معناه: التقدير له بإكمال العدد ثلاثين، يقال: قدرت الشيء أقدره وأقدره قدراً بمعنى: قدرته تقديراً، ومنه قوله سبحانه وتعالى: {فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ} (المرسلات:٢٣)