وأخرجه الحاكم ١/١٨٧ ومن طريقه البيهقي في " السنن " ١/٩٤، ٩٥ عن أبي بكر ابن بالويه، عن عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن هُدْبَة بن خالد، بهذا الإسناد. وأخرجه أبو داود (١٩) في الطهارة: باب الخاتم يكون فيه ذكر الله يدخل به الخلاء، والترمذي في " سننه " (١٧٤٦) في اللباس: باب ما جاء في لبس الخاتم في اليمين، وفي " الشمائل " (٨٨) ، والنسائي ٨/١٧٨، وابن ماجة (٣٠٣) في الطهارة: باب ذكر الله عز وجل على الخلاء، والبيهقي في " السنن " ١/٩٥ من طرق عن همام بن يحيى، به. وأخرجه البغوي في " شرح السنة " (١٨٩) من طريق يحيى بن المتوكل، عن ابن جريج، به. قال الحافظ في " التلخيص " ١/١٠٧-١٠٨: قال النسائي: هذا حديث غير محفوظ، وقال أبو داود: منكر، وذكر الدارقطني الاختلاف فيه، وأشار إلى شذوذه، وصححه الترمذي، وقال النووي: هذا مردود عليه، قاله في " الخلاصة "، وقال المنذري: الصواب عندي تصحيحه، فإنه رواته ثقات أثبات، وتبعه أبو الفتح القشيري (المعروف بابن دقيق العيد) في آخر =