وأخرجه مالك ١/١٣٧، وعبد الرزاق (٤٠٩٦) و (٤٠٩٧) ، وأحمد ٦/٤٦ و١٧٨، والحميدي (١٩٢) ، والبخاري (١١١٨) ، في تقصير الصلاة: باب إذا صلى قاعدًا ثم صحّ أو وجد خفة تمّم ما بقي، و (١١٤٨) في التهجد: باب قيام النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان وغيره، ومسلم (٧٣١) (١١١) في صلاة المسافرين: باب جواز النافلة قائمًا وقاعدًا، وأبو داود (٩٥٣) في الصلاة: باب في صلاة القاعد، والنسائي ٣/٢٢٠ في قيام الليل: باب كيف يفعل إذا افتتح الصلاة قائمًا، وابن ماجه (١٢٢٧) في إقامة الصلاة: باب في صلاة النافلة قاعدًا، وابن خزيمة (١٢٤٠) ، والطحاوي ١/٣٣٨، والبيهقي ٢/٤٩٠، والبغوي (٩٧٩) من طرق عن هشام بن عروة، به. وأخرجه البخاري (٤٨٣٧) في التفسير: باب (ليغفر لك اللهُ ما تقدم من ذنبك وما تأخر ... ) من طريق أبي الأسود، عن عروة، به نحوه. وأخرجه مالك ١/١٣٨، ومن طريقه البخاري (١١١٩) ، ومسلم (٧٣١) (١١٢) ، والنسائي ٣/٢٢٠، وأبو داود (٩٥٤) ، والترمذي (٣٧٤) في الصلاة: باب ما جاء في الرجل يتطوع جالسًا، والطحاوي ١/٣٣٩، والبيهقي ٢/٤٩٠ من طريق أبي سلمة، عن عائشة. وأخرجه مسلم (٧٣١) (١١٣) ، والنسائي ٣/٢٢٠، وابن ماجه (١٢٢٦) ، وأبو يعلى (٤٨٨٥) ، وابن خزيمة (١٢٤٤) ، والبيهقي ٢/٤٩١، من طريق عمرة عن عائشة. وقد تحرف "عمرة" في المطبوع من "مسند أبي يعلى" (٤٨٨٥) إلى: عروة.