"٢" قوله في الموضعين: "ما أظنني إلا راجعة" وقع في الأصل و"التقاسيم": ما أظنني رافعة، وهو خطأ، والتصويب من "موارد الظمآن" "١٨٣١" ومصادر التخريج. "٣" إسناده صحيح على شرط الشيخين. إسماعيل: هو ابن أبي خالد، وقيس: هو ابن أبي حازم. وأخرجه أحمد ٦/٥٢ و٩٧، وابن أبي شيبة ١٥/٢٥٩ - ٢٦٠، وأبو يعلى "٤٨٦٨"، والبزار "٣٢٧٥"، وابن عدي في "الكامل" ٤/١٦٢٧، والحاكم ٣/١٢٠، والبيهقي في "الدلائل" ٦/٤١٠ من طرق عن إسماعيل بن أبي خالد، بهذا الإسناد. وأورده الهيثمي في "المجمع" ٧/٢٣٤ وقال: رواه أحمد وأبو يعلى والبزار، ورجال أحمد رجال الصحيح. وله شاهد من حديث ابن عباس عند البزار "٣٢٧٣" و"٣٢٧٤"، قال الهيثمي: رجاله ثقات. وقائل: "مهلا يرحمك الله ... "، هو الزبير بن العوام كما وقع في بعض طرق الحديث، وفي أخرى طلحة والزبير.