وأورده السيوطي في " الدر المنثور " ١/٣٢٢، وزاد نسبته إلى أبي الشيخ في "العظمة". والجرين: موضع تجفيف التَّمْر، وهو له كالبيدر للحنطة، وُيجمع على جُرُن بضمتين. وللحديث شاهد من حديث أبي هريرة عند البخاري (٢٣١١) في الوكالة، و (٣٢٧٥) في بدء الخلق، و (٥٠١٠) في فضائل القرآن، والنسائي في " عمل اليوم والليلة " برقم (٩٥٨) و (٩٥٩) ، والبغوي في "شرح السنة" برقم (١١٩٦) ، والبيهقي في " دلائل النبوة " ٧/١٠٧، ١٠٨، ومن حديث أبي أيوب الأنصاري عند الترمذي برقم (٢٨٨٠) ، وأبي نعيم في " دلائل النبوة " ٢/٧٦٦، ومن حديث معاذ بن جبل عند الطبراني ٢٠/٥١ و١٠١ و١٦١-١٦٢، وأبي نعيم ٢/٧٦٧، ومن حديث أبي أسيد الساعدي عند الطبراني ١٩/٢٦٣-٢٦٤، ومن حديث بريدة بن الحصيب عند البيهقي ٧/١١١.