وأخرجه أبو داود (٥٢٥٧) في الأدب: باب في قتل الحيات، حدثنا يزيد بن موهب، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٣/٤١ عن يونس، حدثنا الليث به. وأخرجه أبو داود (٥٢٥٨) ، وأبو يعلى (١١٩٢) من طريقين عن يحيى بن سعيد، عن ابن عجلان به. وله طريق اخر تقدم عند المصنف برقم (٥٦٣٧) . (١) " والله لقيد " لم ترد في الأصل، و" التقاسيم" ٣/لوحة ٤٩٣، واستدركت من " مصنف " عبد الرزاق، و" صحيفة " همام. وقيد السوط: قدره، يقال: بيني وبينه قاب رمحٍ، وقاد رمح، وقيد رمح، أي: قدر رمح. (٢) حديث صحيح. ابن أبي السري متابع، ومَنْ فوقه على شرط الشيخين، وهو في " مصنف عبد الرزاق " (٢٠٨٨٥) ، و" صحيفة " همّام برقم (٥٥) ، ومن طريق عبد الرزاق أخرجه أحمد ٢/٣١٥، والبغوي (٤٣٧٠) بهذا الإسناد. وانظر الحديث رقم (٧٤١٧) و (٧٤١٨) . ويستفاد من الحديث. تعظيم شأن الجنة، وأن اليسيرَ منها إن قل قدره خير من مجموع الدنيا بحذافيرها، والمراد بذكر السوط التمثيل لا موضع السوط بعينه.