وعن عقبة بن عامر عند أبي داود "٨٧٠"،وعن جبير بن مطعم عند البزار "٥٣٧"،والدارقطني ١/٣٤٢، وعن أقرم بن زيد الخزاعي عند الدارقطني ١/٣٤٣، وعن أبي بكرة بن البزار "٥٣٨" وعن أبي مالك الأشعري عند أحمد ٥/٣٤٣، والطبراني. وكلها لا تسلم من ضعف، لكن مجموعها يقوي هذه الزيادة، وقال الترمذي: والعمل على هذا عند أهل العلم يستحبون أن لا ينقص الرجل في الركوع والسجود من ثلاث تسبيحات. ١ عم موسى بن أيوب –واسمه إياس بن عامر الغافقي المصري، كان من شيعة علي، والوافدين عليه من أهل مصر، وشهد معه مشاهده، وثقه المؤلف هنا، وفي ثقاته ٤/٣٣و٣٥، وقال العجلي: لا بأس به، وصحح ابن خزيمة حديثه هذا، وكذا الحاكم، وقال الحافظ في التقريب: صدوق. وأورده ابن أبي حاتم ٢/٢٨١، ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً. وأخرجه الطيالسي "١٠٠٠"، وأبو داود "٨٦٩" في الصلاة: باب ما يقول الرجل في ركوعه وسجوده، عن الربيع بن نافع، وموسى بن إسماعيل، وابن ماجه "٨٨٧" في الإقامة: باب التسبيح في الركوع =