وأخرجه أحمد ٥/٣٨٤، والنسائي ٢/١٩٠ في التطبيق: باب الذكر في الركوع، عن إسحاق بن إبراهيم، كلاهما عن أبي معاوية، بهذا الإسناد. وصححه ابن خزيمة "٦٠٣" و "٦٦٩". وأخرجه النسائي ٣/٢٢٥-٢٢٦ في قيام الليل: باب تسوية القيام والركوع والقيام بعد الركوع والسجود والجلوس بين السجدتين في صلاة الليل، عن الحسين بن منصور، وأبو عوانة ٢/١٦٨ عن الحسن بن عفان، كلاهما عن عبد ال له بن نمير، به. وأخرجه الطيالسي "٤١٥" ومن طريقه الترمذي "٢٦٢" في الصلاة: باب ما جاء في التسبيح في الركوع والسجود، والبغوي في شرح السنة "٦٢٢". وأخرجه أحمد ٥/٣٨٢، وأبو داود "٨٧١" في الصلاة: باب ما يقول الرجل في ركوعه وسجوده، والدارمي ١/٢٩٩، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/٢٣٥، وابن خزيمة في صحيحه "٦٠٣" جميعاً من طريق شعبة، وعبد الرزاق "٢٨٧٥"، وأحمد ٥/٣٨٩ عن سفيان، ومسلم "٧٧٢"، والبيهقي ٢/٨٥ من طريق جرير، وأبو عوانة ٢/١٦٩ من طريق ابن فضيل، أربعتهم عن الأعمش، به. وأخرجه الطحاوي ١/٢٣٥ من طريق مجالد، وابن أبي شيبة ١/٢٤٨، والدارقطني ١/٣٣٤، وابن خزيمة "٦٠٤" و "٦٦٨" من طريق محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، كلاهما عن الشعبي، عن صلة، عن حذيفة، وزادا فيه ثلاثاً في الركوع والسجود، ومجالد ضعيف، وكذا ابن أبي ليلى. وأخرجه ابن ماجه "٨٨٨" بهذه الزيادة، وفي سنده ابن لهيعة وهو ضعيف، وأبو الأزهر، وهو مجهول. ولهذه الزيادة شاهد من حديث ابن مسعود عند أبي داود "٨٨٦"، =