وأخرجه عبد الرزاق (٩٣٨٢) ، وابن أبي شيبة ١٢/٣٨٢، وأحمد ٤/١٧٨، وابن ماجه (٢٨٤٢) في الجهاد: باب الغارة والبيات وقتل النساء والصبيان، والطحاوي في " شرح معاني الآثار " ٣/٢٢٢، والطبراني (٣٤٨٩) من طريق سفيان، به. (١) إسناده صحيح على شرط الشيخين. سفيان: هو ابن عيينة. وأخرجه أحمد ٣/٤٤٩، والبخاري (٣٠٨٣) في الجهاد: باب استقبال الغزاة، و (٤٤٢٦) و (٤٤٢٧) في المغازي: باب كِتَابَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى كسرى وقيصر، والترمذي (١٧١٨) في الجهاد: باب ما جاء في تلقي الغائب إذا قدم، وأبو داود (٢٧٧٩) في الجهاد: باب في التلقي، والطبراني (٦٦٥٣) ، والبيهقي ٩/١٧٥، والبغوي (٢٧٦٠) من طرق عن سفيان، بهذا الإسناد. وقوله " مقدمه من تبوك ": أنكر الداوودي هذا وتبعه ابن القيم، وقال: =