والعرق – بفتح العين وسكون الراء – العظم الذي أخذ منه معظم اللحم، وبقي منه قليل، وجمعه: عراق، يقال: عرقت العظم واعترقته وتعرقته: إذا أخذت عنه اللحم بأسنانك. ١ تحرف في "الإحسان" إلى: "القمي"، والتصويب من "التقاسيم والأنواع" ٣/ لوحة ١٤١. والعمي: نسبة إلى العم، بطن من تميم، كما في "الأنساب" ٩/ ٦٢. ٢ إسناده قوي، وجاله رجال مسلم. أبو الزناد: هو عبد الله بن ذكوان، والأعرج: هو عبد الرحمن بن هرمز. وأخرجه مالك ١/ ٣٤ في الطهارة: باب جامع الوضوء، عن أبي الزناد، بهذا الإسناد. ومن طريق مالك أخرجه الشافعي ١/ ٢١، وأحمد ٢/ ٤٦٠، والبخاري [١٧٢] في الوضوء: باب الماء الذي يغسل به شعر الإنسان، ومسلم [٢٧٩] [٩٠] في الطهارة: باب حكم ولوغ الكلب، والنسائي ١/ ٥٢ في الطهارة: باب سؤر الكلب، وابن ماجة [٣٦٤] في الطهارة: باب غسل الإناء من ولوغ الكلب، وأبو عوانة ١/ ٢٠٧، وابن الجارود [٥٠] ، والبغوي [٢٨٨] ، والبيهقي ١/ ٢٤٠. وأخرجه الدارقطني ١/ ٦٥ من طرق عن إسماعيل بن عياش، عن هشام بن عروة، به.