(٢) بإسناده على شرطهما فليح -وهو ابن سليمان- وإن كان فيه كلام من جهة حفظه، قد توبع كما سيأتي، أبو الربيع: هو سليمان بن داود العتكي. وأخرجه البيهقي ٧/٤٠١ من طريق أبي يعلى أحمد بن علي بن المثنى، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري (٤٧٤٦) في التفسير: باب {وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ} والطبراني (٥٦٨٣) ، والبيهقي ٦/٢٥٨ و٧/٤٠١ من طريق أبي الربيع، به. وأخرجه مختصراً أبو داود (٢٢٥٢) في الطلاق: باب في اللعان عن أبي الربيع الزهراني، به. (٣) كذا الأصل بحذف التنوين وهو كذلك في " شرح السنة " من رواية أبي مصعب، والجادة إثباتها كما في " الموطأ " برواية يحيي الليثي، وإن كان ما هنا له وجه في العربية، ومنه قول الشاعر: =