وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٥/٢٣٩، والحاكم ٢/٥٠١، والبيهقي "٥٥٠" من طريقين عن ابن وهب، بهذا الإسناد. وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. وأخرجه نعيم بن حماد في زوائد "الزهد" "٣١٦"، والترمذي "٢٥٨١" في صفة جهنم: باب ما جاء في صفة شراب أهل النار، و "٣٣٢٢" في تفسير القرآن: باب ومن سورة سأل سائل، من طريق رشدين بن سعد، عن عمرو بن الحارث، به. وقال الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث رشدين. وأخرجه أحمد ٣/٧٠-٧١، وأبو يعلى "١٣٧٥" من طريق الحسن بن موسى، عن ابن لهيعة، عن دارج، به. وذكره السيوطي في "الدر" ٥/٣٨٥، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم، وابن مردويه، والبيهقي في "الشعب". وقوله: "فروة وجهه" أي: جلدته، والأصل فيه: فروة الرأس، أي: جلدته بما عليها من الشعر، ثم استعيرت من الرأس للوجه. وفي الباب عن أبي أمامة عند نعيم بن حماد في زوائد "الزهد" "٣١٤"،. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .=