وأخرجه البخاري "١٥٨٨" في الحج: باب توريث دور مكة وبيعها وشرائهان وابن ماجه "٢٧٣٠" في الفرائض: باب ميراث أهل الإسلام من أهل الشرك، والطحاوي في "شرح المعاني" ٤/٦٠٢، والبيهقي ٦/٣٤ و٩/١٢٢ من طرق عن ابن وهب، به. وأخرجه عبد الرزاق "٩٨٥١"، وأحمد ٥/٢٠١ و٢٠٢، والبخاري "٣٠٥٨" في الجهاد والسير: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم لليهود أسلموا تسلموا و"٤٢٨٢" في المغازي: باب أين ركز النبي صلى الله عليه وسلم الراية يوم الفتحن ومسلم "١٣٥١" ٤٤٠"، وأبو داود"٢٩١٠" في الفرائض: باب هل يرث المسلم الكافرن وابن ماجه "٢٩٤٢" في المناسك: باب دخول مكة، والنسائي في الحج كما في "التحفة" ١/٥٨، والطبراني في "الكبير" "٤١٢" و٤١٣"، والبيهقي ٥/١٦٠ و٦/٢١٨ من طرق عن ابن شهاب الزهري، به. وبعضهم يزيد فيه على بعض. وقوله: "فكان عمر بن الخطاب ... " قال الحافظ في "الفتح" ٣/٥٢٩: ويختلج في خاطري أن القائل: "وكان عمر ... " هو ابن شهاب فيكون منقطعاً عن عمر. ورباع – جمع ربع -: هو المنزل المشتمل على أبيات.