وأخرجه النسائي ٨/٣٠٩ في الأشربة: باب الإذن في ما كان في الأسقية منها, عن سويد, عن عبد الله بن المبارك, بهذا الإسناد. زاد في أوله"نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الجر والمزفت والدباء والنقير". وأخرجه عبد الرازق١٦٩٣٥ عن ابن جريج, به. وأخرجه أحمد ٣/٣٠٤و٣٢٦و٣٧٩و٣٨٤, وفي "الأشربة" ٣٧, وابن أبي شيبة ٨/١٤٠, والطيالسي١٧٥١, والدرامي ٢/١١٦, ومسلم١٩٩٩٦١و٦٢ في الأشربة: باب النهى عن الانتباذ في المزفت والدباء والحنتم والنقير, وابن ماجة٣٤٠٠ في الأشربة: باب صفة النبيذ وشربه, وأبو داود٣٧٠٢ في الأشربة: باب في الأوعية, وأبو يعلى١٧٦٩, وأبو الشيخ"أخلاق النبي" ص ٢١٠, والبيهقي٨/٣٠٩ من طرق عن أبي الزبير, به. ولفظ الطيالسي"كان ينبذ له في سقاء". وسيرد الحديث أيضا برقم٥٣٩٦و٥٤١٢و٥٤١٣. و"تور من حجارة" أي: إناء من حجارة, ويتخذ أيضا من صفر.