والأعرج: هو عبد الرحمن بن هرمز. وأخرجه مسلم "٢٨٢٣" في الجنة وصفة نعيمها وأهلها، عن زهير بن حرب، عن شبابة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/٢٦٠ عن علي بن حفص، عن ورقاء، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري "٦٤٨٧"في الرقاق: باب حجبت النار بالشهوات، عن إسماعيل بن أبي أويس، عن مالك، عن أبي الزناد، به. وفيه "حجبت" بدل "حفت". وأخرجه القضاعي في "مسند الشهاب" "٥٦٧" من طريق مالك، عن سمي، عن أبي صالح، عن أبي هريرة. وأخرجه أحمد ٢/٣٨٠ عن قتيبة بن سعيد، عن ابن لهيعة، عن أبي الأسود، عن يحيى بن النضر، عن أبي هريرة. وأخرجه أبو داود "٤٧٤٤" في السُّنة: باب في خلق الجنة والنار، والترمذي "٢٥٦٠" في صفة الجنة: باب ما جاء حُفّت الجنة بالمكاره وحفت النارُ بالشهوات، والنسائي ٧/٣ في الأيمان والنذور: باب الحلف بعزة الله تعالى، والبغوي في "شرح السُّنة" "٤١١٥" من طريق محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة به مطولاً. وفي الباب عن أنس تقدم برقم "٧١٦" و"٧١٨".