وأخرجه البخاري "١٣٥٨" في الجنائز: باب إذا أسلم الصبي، من طريق شعيب، عن الزهري، عن أبي هريرة، من غير ذكر واسطة بينهما. وأخرجه أحمد ٢/٣٩٣، والبخاري "١٣٥٩" في الجنائز، و"١٣٨٥" باب ما قيل في أولاد المشركين، و"٤٧٧٥" في التفسير: باب لا تبديل لخلق الله، ومسلم "٢٦٥٨" في القدر: باب معنى كل مولود يولد على الفطرة، والطحاوي ٢/١٦٢، من طريقين عن الزهري، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة وأخرجه أحمد ٢/٢٨٢ من طريق عمرو بن دينار، و٢/٣٤٦ من طريق قيس كلاهما عن طاووس، عن أبي هريرة. وأخرجه أحمد ٢/٤١٠ من طريق الأعمش، عن ذكوان، عن أبي هريرة. وأخرجه مسلم "٢٦٥٨" "٢٥" من طريق الدراوردي، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة. وسيورده المؤلف بعده من طرق متعددة عن أبي هريرة، ويأتي تخريج كل طريق في موضعه.