وأخرجه عبد الرزاق "١٩٥٠٢"، وابن سعد ٧/٣٥، وأحمد ٣/٤٧٧ و٥/٦٠، وأبو داود "٣٩٠٧" في الطب: باب في الخط وزجر الطير، والنسائي في التفسير كما في "التحفة" ٨/٢٧٥، والدولابي في "الكنى والأسماء" ١/٨٦، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/٣١٢-٣١٣، والطبراني ١٨/"٩٤١" و"٩٤٢" و"٩٤٣" و"٩٤٥"، والبيهقي ٨/١٣٩، والبغوي "٣٢٥٦"، وأبو نعيم في "تاريخ أصبهان" ٢/١٥٨، والخطيب في "تاريخه" ١٠/٤٢٥، والمزيفي "تهذيب الكمال" ٧/٤٧٥-٤٧٦ من طرق عن عوف الأعرابي، بهذا الإسناد. قال بعضهم فيه: حيان، فلم ينسبوه، وقال بعضهم: حيان أبو العلاء، وقال آخرون: حيان بن العلاء. والعيافة: زجر الطير والتفاؤل بأسمائها وأصواتها وممرِّها. والطرق: الضرب بالحصى، وهو ضرب من التكهن، قال لبيد: لعمرك ما تدري الضوارب بالحصى ... ولا زاجرات الطير ما الله صانع =